يعاني الكثيرون من التهاب اللثة، وقد يخضعون لعلاج للتخلص من هذه المشكلة، ولكن من المهم أن يكونوا على دراية بالمخاطر والمضاعفات المحتملة، وفيما يلي قائمة بالمخاطر الجسيمة التي قد تحدث أثناء أو بعد العلاج:

• التهاب إضافي: قد يحدث التهاب إضافي نتيجة عدم الاهتمام بالعناية الفموية المناسبة بعد العلاج، مما يؤدي إلى تفاقم الحالة.
• نزيف اللثة: يمكن أن تتعرض اللثة للنزيف بعد العلاج، خصوصًا إذا كانت اللثة حساسة، أو إذا ما تم استخدام أدوات حادة.
• العدوى: هناك خطر كبير للإصابة بعدوى نتيجةً للتدخلات الجراحية، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية أكبر تتطلب علاجًا إضافيًا.
• ألم مستمر: من الممكن أن يشعر المرضى بألم مستمر حتى بعد انتهاء العلاج، وهو ما قد يحتاج إلى مسكنات إضافية.
• عدم الاستجابة للعلاج: في بعض الحالات، لا تستجيب اللثة للعلاج كما هو متوقع، مما يتطلب تدخلات إضافية أو تغيرًا في خطة العلاج.
• تغير في شكل اللثة: قد يؤثر العلاج بشكل سلبي على شكل اللثة، مما يؤدي إلى مظهر غير مرغوب فيه.
• حساسية الأسنان: يشعر بعض المرضى بحساسية متزايدة في الأسنان بسبب العلاج، مما قد يستلزم استخدام معاجين خاصة.
• مشاكل في المضغ: يمكن أن يسبب علاج التهاب اللثة مشاكل في المضغ أو عدم الراحة عند تناول الطعام.
• زيادة التكلفة: بعض المضاعفات قد تستلزم مزيدًا من العلاج، مما يؤدي لزيادة التكاليف المالية المطلوبة للعناية بالفم.