إن معالجة أمراض اللثة ليست مجرد إجراء طبي، بل هي استثمار في الصحة النفسية والجسدية للفرد، وإليك قائمة بالفوائد الرئيسية لعلاج هذه الأمراض:

• تحسين صحة الفم: يساعد هذا العلاج في تقليل الالتهاب والتورم في اللثة، مما يؤدي إلى فم أكثر صحة.
• الوقاية من فقدان الأسنان: عندما تعالج أمراض اللثة بنجاح، يمكن تقليل فرص فقدان الأسنان.
• تعزيز الصحة العامة: تعد أمراض اللثة مرتبطة بمجموعة من الحالات الصحية، لذا فإن علاجها يساهم في تعزيز الصحة العامة.
• تقليل رائحة الفم الكريهة: تساعد معالجة التهاب اللثة في تحسين رائحة الفم والتقليل من الروائح غير المرغوب فيها.
• تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب: تشير الدراسات إلى أن التهاب اللثة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، لذا فإن العلاج قد يقلل من هذا الخطر.
• تحسين قدرة المضغ: تساهم اللثة الصحية في تحسين قدرة الشخص على المضغ بشكل مريح وكامل.
• تعزيز الثقة بالنفس: إنَّ معالجة أمراض اللثة يمكن أن يحسن المظهر العام للفم، مما يزيد من الثقة بالنفس عند الفرد.
• تقليل الألم والانزعاج: يتم تقليل الألم الناجم عن التهاب اللثة جراء العلاج، مما يجعل الشخص يشعر بتحسن كبير.
• المساعدة في التحكم في سكر الدم: أثبت الأبحاث أنه يوجد ارتباط بين أمراض اللثة ومرض السكري، لذا فإن علاجها يساعد في السيطرة على مستويات السكر.