يُعتبر علاج سرطان بطانة الرحم ضروريًا، ولكن مثل أي علاج طبي، يحمل مجموعة من المخاطر والمضاعفات، وفيما يلي قائمة بأهم المخاطر والمضاعفات التي قد تنجم عن هذه العلاجات:

• النزيف: تعاني بعض النساء من نزيف شديد بعد إجراء العمليات الجراحية أو خلال العلاج الإشعاعي.
• العدوى: تزداد فرص الإصابة بالعدوى نتيجة العمليات الجراحية، مما يتطلب مراقبة دقيقة ومعالجة سريعة إذا حدثت.
• تلف الأنسجة: قد تتأثر الأنسجة المحيطة بالورم أثناء العلاج، مما يؤدي إلى مضاعفات إضافية.
• التغيرات الهرمونية: يؤدي العلاج الهرموني إلى تغييرات في مستويات الهرمونات، مما قد يؤثر على الصحة العامة.
• الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي: تشمل هذه الآثار التعب، فقدان الشعر، الغثيان، وغيرها من الأعراض التي تؤثر على نوعية حياة المريضة.
• مشاكل في المثانة والأمعاء: يمكن أن تؤثر العلاجات على وظيفة المثانة والأمعاء، مما يتسبب في مشاكل مثل التبول المتكرر أو صعوبات في الهضم.
• القلق والاكتئاب: قد تتعرض المريضة لمشاعر القلق والاكتئاب بسبب التشخيص والعلاج المستمر.
• العقم: يمكن لبعض العلاجات الهرمونية، أو الجراحة أن تؤدي إلى آثار سلبية على القدرة على الإنجاب.
• العودة المحتملة للمرض: حتى بعد العلاج، هناك احتمالية لعودة السرطان، مما يتطلب متابعة دقيقة.