قبل الخضوع لجراحة القولون والمستقيم، من المهم أن يتحدث الأفراد مع أطبائهم حول مزايا ومخاطر هذه الجراحة لضمان اتخاذ قرار مستنير يناسب حالتهم الصحية، وفيما يلي قائمة بأهم الفوائد المرتبطة بهذه الجراحة:

• علاج الأمراض الهضمية: تساعد هذه الجراحة في معالجة الأمراض مثل سرطان القولون، والتهاب القولون التقرحي، وداء كرون.
• تحسين نوعية الحياة: بفضل تصحيح المشكلات الصحية، يشعر المريض بتحسن كبير في نوعية حياته اليومية وقدرته على القيام بالأنشطة المختلفة.
• تخفيف الألم: تساعد هذه الجراحة في تخفيف الألم المزمن الذي قد يشعر به المريض بسبب الأمراض التي تصيب القولون والمستقيم.
• تقليل خطر المضاعفات: تساهم جراحة القولون والمستقيم في تقليل مخاطر المضاعفات المحتملة، مثل الانسداد المعوي أو النزيف الحاد.
• استعادة الوظيفة الطبيعية: تسهم هذه الجراحة في استعادة الوظيفة الطبيعية للأمعاء، مما يساعد في تحسين الهضم وامتصاص الغذاء.
• تحسين الصحة العامة: تؤدي معالجة مشاكل القولون إلى تحسين الصحة العامة وتقليل خطر الإصابة بأمراض أخرى مرتبطة بالجهاز الهضمي.
• التقنيات الحديثة: بفضل التطور التكنولوجي، يمكن الآن إجراء العديد من هذه العمليات باستخدام تقنيات قليلة التوغل، مما يقلل من وقت الشفاء.