تعتبر جراحة الشريان الأبهر من الإجراءات الطبية المعقدة التي قد تنقذ الحياة، لكنها تحمل معها مجموعة من المخاطر والمضاعفات، وفيما يلي قائمة بأهم هذه المخاطر:

• النزيف: يمكن أن يحدث نزيف حاد أثناء العملية أو بعدها، مما قد يتطلب نقل دم أو إجراء جراحة إضافية.
• الالتهابات: تزداد احتمالية الإصابة بالالتهابات في مكان الجراحة، وقد تكون هذه الالتهابات خطيرة وتحتاج إلى علاج مكثف.
• تلف الأعصاب: يمكن أن تتعرض الأعصاب القريبة من موقع الجراحة للتلف، مما يؤدي إلى مشاكل في حساسية أو حركة بعض الأجزاء.
• قصور القلب: قد يصاب المريض بقصور في القلب بعد هذه الجراحة نتيجة للضغط الذي يتعرض له القلب أثناء العملية.
• السكتة الدماغية: هناك خطر من حدوث سكتة دماغية بسبب الجلطات التي قد تكون ناتجة عن تطورات أثناء الجراحة.
• مشاكل في التنفس: قد يواجه المرضى صعوبة في التنفس بعد هذه العملية نتيجةً لتأثير التخدير أو الوضعية أثناء الجراحة.
• تغيرات في ضغط الدم: يعاني بعض المرضى بعد جراحة الشريان الأبهر من تقلبات في ضغط الدم، مما يتطلب تدخل طبي في بعض الحالات.
• الندبات والتجاعيد: يمكن أن تترك الجراحة ندوبًا ملحوظة على الجلد، وقد تؤثر هذه الندبات على المظهر الجسدي للمريض.
• التأثيرات النفسية: يمكن أن تؤثر تجربة الجراحة على الحالة النفسية للمريض، مما يؤدي إلى القلق والاكتئاب في بعض الأحيان.