يمكن أن يكون علاج الانتباذ البطاني الرحمي فعالًا في تخفيف الأعراض وتحسين نوعية الحياة، لكن كأي علاج طبي، يحمل بعض المخاطر والمضاعفات، وإليكم قائمة بأبرز هذه المخاطر والمضاعفات:

• الألم بعد العملية: قد تعاني المريضة من آلام حادة بعد الإجراءات الجراحية، مما يستعدي تناول المسكنات.
• الالتهابات: هناك احتمال لحدوث التهابات بعد العمليات الجراحية، مما قد يتطلب استخدام المضادات الحيوية.
• إصابة الأعضاء المحيطة: قد تحدث إصابات للأعضاء المجاورة أثناء الجراحة، مثل المثانة أو الأمعاء.
• التغيرات الهرمونية: قد يؤدي العلاج الهرموني إلى تغييرات في الهرمونات، مما يتسبب في تقلبات مزاجية أو أعراض جانبية أخرى.
• فشل العلاج: في بعض الحالات، لا يحقق العلاج النتائج المرجوة، مما يتطلب إجراءات إضافية.
• مشكلات الخصوبة: يمكن أن يؤثر علاج الانتباذ البطاني الرحمي على الخصوبة، سواء كان ذلك بسبب الجراحة أو العلاج الطبي.
• الشعور بالقلق أو الاكتئاب: تشعر بعض النساء المصابات بهذا المرض بالقلق أو الاكتئاب نتيجة لتأثير الحالة الصحية والعلاج.
• تغيرات الوزن: قد تؤدي بعض العلاجات إلى زيادة أو فقدان الوزن، مما يؤثر على الصحة العامة.
• استمرار الأعراض: في بعض الأحيان، قد تستمر الأعراض أو تعود بعد فترة من الزمن، مما يستدعي متابعة طبية دائمة.